سفر القوافي محمد عبدالله يعقوب ( عشرة ونسة ) مع الذكاء الاصطناعي لابس ( الكدمول ) ونصير آل دقلو !!

رغم عدم تبحرنا فيه ، الا ان ما يعرف بالذكاء الاصطناعي ماهو إلا ملهاة ولعب على العقول ، فبالأمس قررت ان اجري ( عشرة ونسة ) مع الذكاء الاصطناعي المعروف ب ( ميتا ) في تطبيق الواتساب فقلت له : لماذا يدعم محمد بن زايد مليشيا الدعم السريع في السودان ؟
فقال ( ميتا ) وهذا اسمه او اسم شركة الخواجة (ماسك) صاحب مواقع التواصل الاجتماعي ، فقال ( الجنحويدي ميتا ) :
– يدعم محمد بن زايد مليشيا الدعم السريع في السودان لأسباب إستراتيجية واقتصادية ، فالإمارات العربية المتحدة تعتبر السودان سوقًا استراتيجيًا لها، حيث استثمرت بشكل كبير في القطاعات الزراعية والاقتصادية في البلاد .
من بين الأسباب الأخرى لدعم محمد بن زايد للدعم السريع:
– *الحفاظ على الاستثمارات*
:فان الإمارات استثمرت في العديد من المشاريع الزراعية والاقتصادية في السودان، ويدعم محمد بن زايد الدعم السريع للحفاظ على هذه الاستثمارات.
– *التعزيز الأمني*
كما ان الإمارات تعتبر الدعم السريع حليفًا استراتيجيًا لها في السودان، ويدعم محمد بن زايد الدعم السريع لتعزيز الأمن القومي للإمارات.
– *دعم الاستقرار*:
علاوة على ان الإمارات تدعم الدعم السريع للحفاظ على الاستقرار في السودان، ويدعم محمد بن زايد الدعم السريع لتحقيق هذا الهدف.
فقلت للسيد ميتا وهو بغير كدمول : ولكن الدعم السريع قتل المواطنين السودانيين واحتل منازلهم واغتصب نسائهم وسرق اثاثتهم واموالهم بقوة السلاح ؟
فقال الذكاء الاصطناعي المراوغ :
– أنا آسف لسماع ذلك. إذا كان الدعم السريع قد قام بأفعال عنفية ضد المواطنين السودانيين، بما في ذلك القتل والاغتصاب والسلب، فإن ذلك يعتبر انتهاكًا صارمًا لحقوق الإنسان والقانون الدولي.
في هذه الحالة، يتعين على الإمارات العربية المتحدة والمجتمع الدولي أن يتحملوا مسؤولية تقييم دعمهم للدعم السريع وتعديله إذا لزم الأمر، لضمان احترام حقوق الإنسان والقانون الدولي.
كما يتعين على السلطات السودانية أن تتحمل مسؤولية حماية مواطنيها وتحقيق العدالة للضحايا. يجب أن يتم التحقيق في هذه الأفعال العنفية وتقديم المسؤولين عنها إلى العدالة.
* فقلت له: الان الحكومة السودانية عبر قواتها المسلحة تشن حربا قوية ضد الدعم السربع لإخراجه من العاصمة الخرطوم وباقي ولايات البلاد التي انتهك فيها حقوق الانسان ۔۔ كيف ترى ذلك ؟
– فقال Meta :
أنا أرى أن الحكومة السودانية لها الحق في حماية مواطنيها وحقوقهم، خاصة إذا كان الدعم السريع قد قام بإنتهاكات حقوق الإنسان. إذا كانت الحكومة السودانية قد قررت شن حرب ضد الدعم السريع لإخراجه من العاصمة الخرطوم وباقي ولايات البلاد، فإن ذلك يعتبر جزءًا من مسؤوليتها في حماية مواطنيها.
واضاف : من المهم أن تتم هذه العملية بطريقة تهدف إلى الحفاظ على حقوق الإنسان وتجنب الأضرار للمدنيين. يجب أن تتبع الحكومة السودانية القواعد الدولية لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي أثناء هذه العملية.
واستطرد : كما يتعين على المجتمع الدولي أن يراقب هذه العملية ويقدم الدعم للحكومة السودانية في جهودها لحماية حقوق الإنسان. يجب أن يتم الضغط على جميع الأطراف المعنية لضمان احترام حقوق الإنسان وتجنب الأضرار للمدنيين.
خروج أول :
تلك كانت اجابات الذكاء الاصطناعي مبرمجة وجاهزة تماما ، ولعل بن زايد قد دفع ايضا له لكي يصبح ( جنجويدي ) ،
فإن ما قال به لا يشفى صدورنا في مصيبتنا الكبرى الا وهي محنة الجنجويد الذين مسح بهم جيشنا الارض بعد ان روى شبابنا ارض الاجداد بدماءهم الزكية ، دون ذكاء اصطناعي ودون ملهاة تعمل على تعطيل عقولنا عما نراه ونعايشه من هرطقات آل دقلو ومليشياتهم ومرتزقتهم وكل شذاذ الآفاق الذين استجلبوهم لحرق السودان وإنسانه وأشجاره وأنعامه وأنهاره وبواديه وفيافيه وقراه وفرقانه ولكن هيهات ، فقد دمرهم جيشنا واذرعه من القوات المشتركة والأمن والشرطة والمستنفرين ، فماتوا والاحياء منهم مصابون جميعا بالإسهالات في المخابئ حذر الموت الذي هو ملاقيهم لا محالة قريبا بإذن الله ۔۔
خروج اخير
خرجت بنتيجة واحدة من هذه المقابلة الفاشلة وهي ان الذكاء الاصطناعي ما هو الا محرك بحث ( عاجز ) يسرق المعلومات من محركات البحث الأخرى وعلى العم ( قوقل ) ان يقوم بتأديبه فورا ۔۔